نور الاسلام

اهلا بك عزيزي الزائر
انت غير مسجل يجب عليك التسجيل
نور الاسلام

اهلا بك عزيزي الزائر
انت غير مسجل يجب عليك التسجيل
نور الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اسلاميه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الإختصار النفيس لعلوم الحديث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
Admin



عدد المساهمات : 178
تاريخ التسجيل : 09/09/2011

الإختصار النفيس لعلوم الحديث Empty
مُساهمةموضوع: الإختصار النفيس لعلوم الحديث   الإختصار النفيس لعلوم الحديث I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 19, 2011 1:28 pm

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
وبعد :

معرفة الصحيح من الحديث
الحديث عند اهله ينقسم الى صحيح وحسن وضعيف
الحديث الصحيح : هو الحديث " المسند " الذي يتصل اسناده بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط الى منتهاه ولا يكون شاذا ولا معللا
شروط الحديث الصحيح خمسة :
1- اتصال السند : أي ان يكون كل واحد من رواة الحديث قد تلقاه ممن فوقه بطريق مقبول من طرق التلقي
2- العدالة في الرواة : لأنها الملكة التي تحث على التقوى وتحجز صاحبها عن المعاصي والكذب
3- الضبط : أي ان يحفظ الراوي الحديث في صدره او كتابه ثم يستحضره عند الاداء
4- عدم الشذوذ : والشذوذ هو مخالفة الراوي الثقة لمن هو اقوى منه
5- عدم الإعلال : أي سلامة الحديث من علة تقدح في صحته أي خلوه من وصف خفي قادح في صحة الحديث والظاهر السلامة منه
معرفة الحسن من الحديث
الحسن : ما عرف مَخرجه واشتهر رجاله
وعليه مدار اكثر الحديث وهو الذي يقبله اكثر العلماء ويستعمله عامة الفقهاء
الحديث الحسن قسمان :
احدهما : الحديث الذي لا يخلو رجال اسناده من مستور لم تتحقق اهليته غير انه ليس مغفلا كثير الخطأ فيما يرويه ولا هو متهم بالكذب في الحديث ويكون متن الحديث مع ذلك قد عرف بأن روي مثله او نحوه من وجه آخر فيخرج عن ان يكون شاذا ومنكرا
الثاني : ان يكون راويه من المشهورين بالصدق والامانة غير انه لم يبلغ درجة رجال الصحيح لكونه يقصر عنهم في الحفظ والاتقان مع اعتبار سلامة الحديث ان يكون شاذا ومنكرا ومعللا
معرفة الضعيف من الحديث
كل حديث لم تجتمع فيه صفات الحديث الصحيح ولا صفات الحديث الحسن " العدالة – الضبط – الاتصال – فقد الشذوذ – فقد العلة القادحة – وجود العاضد عند الاحتياج اليه "
معرفة المسند
- هو الذي اتصل اسناده من راويه الى منتهاه واكثر ما يستعمل ذلك فيما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
- المسند هو ما رفع الى النبي صلى الله عليه وسلم خاصة وقد يكون متصلا او منقطعا
- المسند لا يقع الا على ما اتصل مرفوعا الى النبي صلى الله عليه وسلم
معرفة المتصل
ويسمى الموصول ومطلقه يقع على المرفوع والموقوف
معرفة المرفوع
هو ما اضيف الى رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة ويدخل فيه المتصل والمنقطع والمرسل ونحوها
معرفة الموقوف
وهو ما يروى عن الصحابة رضي الله عنهم من اقوالهم وافعالهم ونحوها فيوقف عليهم ولا يتجاوز به الى رسول الله صلى الله عليه وسلم
ومنه ما يتصل الاسناد فيه الى الصحابي فيكون من الموقوف الموصول ومنه ما لا يتصل اسناده فيكون من الموقوف غير الموصول
ويعرف باسم الاثر وما يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم يعرف بالخبر

معرفة المقطوع
وهو غير المنقطع ويقال في جمعه المقاطيع والمقاطع
وهو ما جاء عن التابعين موقوفا عليهم من اقوالهم وافعالهم
معرفة المرسل
وصورته التي لا خلاف فيها حديث التابعي الكبير الذي لقي جماعة من الصحابة وجالسهم اذا قال"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"
وله صور اختلف فيها أهي من المرسل ام لا :
- اذا انقطع الاسناد قبل الوصول الى التابعي
- قول اصاغر التابعين " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "
- اذا قيل في الاسناد " فلان عن رجل او عن شيخ " او نحوه
حكم المرسل حكم الحديث الضعيف الا ان يصح مخرجه بمجيئه من وجه آخر
معرفة المنقطع
اكثر ما يوصف بالانقطاع ما رواه من دون التابعين عن الصحابة
معرفة المعضَل
هو لقب لنوع خاص من المنقطع فكل معضل منقطع وليس كل منقطع معضلا
ويسمى المرسل
وهو عبارة عما سقط من اسناده اثنان فصاعدا
ومثاله ما يرويه تابعي التابعي قائلا فيه " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "
- الاسناد المعنعن عده البعض من قبيل المرسل والمنقطع حتى يتبين اتصاله بغيره والصحيح انه من قبيل الاسناد المتصل بشرط ان يكون الذين اضيفت العنعنة اليهم قد ثبتت ملاقاة بعضهم بعضا مع براءتهم من وصمة التدليس فيحمل على ظاهر الاتصال الا ان يظهر فيه خلاف ذلك
- " عن " و " ان " سواء ولا اعتبار بالحروف والالفاظ وانما هو باللقاء والمجالسة والسماع والمشاهدة مع السلامة من التدليس
- الحديث المعلق : هو ما حذف مبتدأ سنده سواء كان المحذوف واحدا او اكثر على سبيل التوالي ولو الى آخر السند
والتعليق صورته صورة الانقطاع وليس حكمه حكمه ولا يخرج الحديث من قبيل الصحيح الى قبيل الضعيف
- الحديث الذي رواه بعض الثقات مرسلا وبعضهم متصلا اختلف اهل الحديث في انه ملحق بقبيل الموصول او بقبيل المرسل
معرفة التدليس وحكم المدلس
التدليس قسمان :
- تدليس الاسناد " الاسقاط " : وهو ان يروي عمن لقيه ما لم يسمعه منه موهما انه سمعه منه او عمن عاصره ولم يلقه موهما انه قد لقيه وسمعه منه
- تدليس الشيوخ : وهو ان يروي عن شيخ حديثا سمعه منه فيسميه او يكنيه او ينسبه او يصفه بما لا يعرف به كي لا يعرف
القسم الاول : مكروه جدا
ما رواه المدلس بلفظ محتمِل لم يبين فيه السماع والاتصال حكمه حكم المرسل وانواعه
وما رواه بلفظ مبين للاتصال نحو " سمعت – حدثنا – اخبرنا " فهو مقبول محتج به
لأن التدليس ليس كذبا وانما هو ضرب من الايهام بلفظ محتمل
القسم الثاني : امره اخف
ويختلف في كراهة ذلك بحسب الغرض الحامل عليه فقد يحمله على ذلك كون شيخه الذي غير سمته غير ثقة او اصغر سنا من الراوي عنه او كثير الرواية عنه
معرفة الشاذ
الشاذ ان يروي الثقة حديثا يخالف ما روى الناس
الشاذ ما ليس له الا اسناد واحد
الشاذ المردود :
- الحديث الفرد المخالف
- الفرد الذي ليس في راويه من الثقة والضبط ما يقع جابرا لما يوجبه التفرد والشذوذ من النكارة والضعف
معرفة المنكر من الحديث
هو الحديث الذي ينفرد به الرجل ولا يعرف متنه من غير روايته لا من الوجه الذي رواه منه ولا من وجه آخر
وفيه التفصيل الذي ورد في شرح الشاذ
معرفة الاعتبار والمتابعات والشواهد
هذه امور يتداولونها في نظرهم في حال الحديث هل تفرد به راويه او لا وهل هو معروف او لا
معرفة زيادات الثقات وحكمها
يقسم ما ينفرد به الثقة الى ثلاثة اقسام :
- ان يقع مخالفا منافيا لما رواه سائر الثقات فحكمه الرد
- ان لا تكون فيه منافاة ومخالفة اصلا لما رواه غيره فهذا مقبول
- ما يقع بين هاتين المرتبتين مثل زيادة لفظة في حديث لم يذكرها سائر من روى ذلك الحديث وفي حكمه خلاف
معرفة الافراد
- ما هو فرد مطلقا : فهو ما ينفرد به واحد عن كل احد
- ما هو فرد بالنسبة الى جهة خاصة
معرفة الحديث المعلَّل
ويسمى المعلول
وعلل الحديث اسباب خفية غامضة قادحة فيه
فهو الحديث الذي اطلع فيه على علة تقدح في صحته مع ان ظاهره السلامة منها
وتقع العلة في اسناد الحديث وهو الاكثر وقد تقع في متنه وما يقع في الاسناد قد يقدح في صحة الاسناد والمتن كما في التعليل بالارسال والوقف وقد يقدح في صحة الاسناد فقط
معرفة المضطرب من الحديث
هو الذي تختلف الرواية فيه اذا تساوت الروايتان اما اذا ترجحت احداها بأن يكون راويها احفظ او اكثر صحبة للمروي عنه او غير ذلك فالحكم للراجحة
وقد يقع الاضطراب في المتن وقد يقع في الاسناد وقد يقع من راو واحد وقد يقع بين رواة له جماعة
والاضطراب موجب ضعف الحديث لإشعاره بأنه لم يضبط
معرفة المُدرَج في الحديث
وهو اقسام :
- ما ادرج في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من كلام بعض رواته
- ان يكون متن الحديث عند الراوي له بإسناد الا طرفا منه فإنه عنده بإسناد ثان فيدرجه من رواه عنه على الاسناد الاول ويحذف الاسناد الثاني ويروي جميعه بالاسناد الاول
- ان يدرج في متن حديث بعض متن حديث آخر مخالف للاول في الاسناد
- ان يروي الراوي حديثا عن جماعة بينهم اختلاف في اسناده فلا يذكر الاختلاف فيه بل يدرج روايتهم على الاتفاق
ولا يجوز تعمد شيء من الادراج المذكور
معرفة الموضوع
هو شر الاحاديث الضعيفة ولا تحل روايته الا مقرونا ببيان وضعه بخلاف غيره من الاحاديث الضعيفة التي يحتمل صدقها في الباطن حيث جاز روايتها في الترغيب والترهيب
ويعرف كون الحديث موضوعا بإقرار واضعه او ما يتنزل منزلة اقراره وقد يفهمون الوضع من قرينة حال الراوي او المروي
معرفة المقلوب
القلب في اللغة : صرف الشيء عن وجهه
والمقلوب هو الحديث الذي ابدل فيه راويه شيئا بآخر في السند او المتن سهوا او عمدا

تنبيهات
- اذا رأيت حديثا بإسناد ضعيف فلك ان تقول هذا ضعيف وتعني انه بذلك الاسناد ضعيف وليس لك ان تقول هذا ضعيف وتعني به ضعف متن الحديث بناء على مجرد ضعف ذلك الاسناد فقد يكون مرويا بإسناد آخر صحيح
- يجوز التساهل في الاسانيد ورواية ما سوى الموضوع من انواع الاحاديث الضعيفة من غير اهتمام ببيان ضعفها فيما سوى صفات الله تعالى واحكام الشريعة وذلك كالمواعظ والقصص وفضائل الاعمال والترغيب والترهيب
- اذا اردت رواية الحديث الضعيف بغير اسناد فلا تقل فيه " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " وما اشبه هذا من الالفاظ الجازمة وانما تقول " روي او بلغنا وما الى هنالك " وهكذا الحكم فيما تشك في صحته وضعفه
صفة الراوي
يشترط فيمن يحتج بروايته ان يكون عدلا ضابطا لما يرويه وتفصيله ان يكون مسلما بالغا عاقلا سالما من اسباب الفسق وخوارم المروءة متيقظا غير مغفل حافظا ان حدث من حفظه ضابطا لكتابه ان حدث من كتابه عالما بما يحيل المعاني ان كان يحدث بالمعنى
طرق نقل الحديث وتحمله
• السماع من لفظ الشيخ وينقسم الى املاء وتحديث من غير املاء
• القراءة على الشيخ " العرض "
• الاجازة وهي اذن المحدث لغيره ان يروي عنه من غير ان يسمع ذلك منه او يقرأ عليه وهي انواع :
- ان يجيز لمعين في معين
- ان يجيز لمعين في غير معين
- ان يجيز لغير معين بوصف العموم
- الاجازة للمجهول او بالمجهول والمعلقة بالشرط
- الاجازة للمعدوم وللطفل الصغير
- اجازة ما لم يسمعه المجيز ولم يتحمله بعد ليرويه المجاز له اذا تحمله المجيز بعد ذلك
- اجازة المجاز
• المناولة وهي ان يعطي الشيخ للتلميذ كتابا او صحيفة ليرويه عنه وهي نوعان :
- المناولة المقرونة بالاجازة
- المناولة المجردة عن الاجازة
• المكاتبة وهي ان يكتب الشيخ للطالب وهو غائب شيئا من حديثه بخطه او يكتب له ذلك وهو حاضر وهو نوعان :
- ان تتجرد المكاتبة عن الاجازة
- ان تقترن بالاجازة
• اعلام الراوي للطالب بأن هذا الحديث او الكتاب سماعه من فلان او روايته من غير ان يقول اروه عني او اذنت لك في روايته
• الوصية بالكتب بأن يوصي الراوي بكتاب يرويه عند موته او سفره لشخص
• الوِجادة وهي مصدر ل " وجد يجد " وهو ما اخذ من العلم من صحيفة من غير سماع ولا اجازة ولا مناولة
كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده
الانسان معرض للنسيان واول ناس اول الناس واعجام المكتوب يمنع من استعجامه وشكله يمنع من اشكاله فإنما يشكَل ما يشكِل
معرفة المشهور من الحديث
هو ما روي من ثلاثة اسانيد فأكثر بشرط ان يكون عدد الاسانيد محصورا معينا ويسمى المستفيض وهو منقسم الى صحيح وغير صحيح والى ما هو مشهور بين اهل الحديث وغيرهم وما هو مشهور بين اهل الحديث خاصة
ومن المشهور المتواتر وهو الذي ينقله من يحصل العلم بصدقه ضرورة ولا بد في اسناده من استمرار هذا الشرط في رواته من اوله الى منتهاه
فالمتواتر هو الخبر عن امر حسي الذي ينقله جمع كثير يمتنع تواطؤهم على الكذب عن مثلهم من اول السند الى منتهاه
والامر الحسي هو الذي يستند فيه ناقله الى الحواس لا لمجرد ادراك العقل ككون الواحد نصف الاثنين
والاحاديث المتواترة قسمان : متواتر لفظي ومتواتر معنوي
معرفة الغريب والعزيز من الحديث
الحديث الذي يتفرد به بعض الرواة يوصف بالغريب
والعزيز ما رواه اثنان
والمشهور ما له طرق محصورة بأكثر من اثنين ولم يبلغ درجة التواتر
ينقسم الغريب الى صحيح وغير صحيح والى ما هو غريب متنا واسنادا وما هو غريب اسنادا لا متنا
معرفة المسلسل من الحديث
التسلسل من نعوت الاسانيد وهو عبارة عن تتابع رجال الاسناد وتواردهم فيه واحدا بعد واحد على صفة او حالة واحدة
وينقسم الى :
- ما يكون صفة للرواية والتحمل مثل ما يتسلسل بـ "سمعت" الى آخر الاسناد او بـ " حدثنا " او " اخبرنا " الى آخره
- ما يكون صفة للرواة او حالة لهم مثل اسناد حديث
{ اللهم اعني على شكرك وذكرك وحسن عبادتك }
المتسلسل بقولهم : اني احبك فقل
معرفة ناسخ الحديث ومنسوخه
النسخ عبارة عن رفع الشارع حكما منه متقدما بحكم منه متأخر
وناسخ الحديث ومنسوخه ينقسم اقساما :
- ما يعرف بتصريح رسول الله صلى الله عليه وسلم
- ما يعرف بقول الصحابي
- ما عرف بالتاريخ
- ما يعرف بالاجماع والاجماع لا ينسخ ولا ينسخ ولكن يدل على وجود ناسخ غيره
معرفة المصحف من اسانيد الاحاديث ومتونها
التصحيف ينقسم الى :
- تصحيف في المتن
- تصحيف في الاسناد
والى :
- تصحيف البصر
- تصحيف السمع
والى :
- تصحيف اللفظ
- تصحيف المعنى
والى :
- ما غير فيه النقط فهو المصحَّف
- ما غير فيه الشكل فهو المحرَّف
معرفة مختَلِف الحديث
• ان يمكن الجمع بين الحديثين ولا يتعذر ابداء وجه ينفي تنافيهما فيتعين حينئذ المصير الى ذلك والقول بهما معا
• ان يتضادا بحيث لا يمكن الجمع بينهما وذلك على ضربين :
- ان يظهر كون احدهما ناسخا والآخر منسوخا فيعمل بالناسخ
- ان لا تقوم دلالة على ان الناسخ ايهما والمنسوخ ايهما فيلجأ الى الترجيح ويعمل بالارجح منهما والاثبت كالترجيح بكثرة الرواة او بصفاتهم وغير ذلك





_________________
الإختصار النفيس لعلوم الحديث 834303098
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nooralislam.0wn0.com
 
الإختصار النفيس لعلوم الحديث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الحديث إن الرجل ليتكلم بالكلمة ما يلقي لها بالاً....الحديث
» سلام على أهل الحديث
»  مقصرة بعلم الحديث و الوقت يمر
» شرح الباعث الحثيث في اختصر علوم الحديث
» برنامج موسوعة الحديث الشريف تحميل مباشر وعلي اكتر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الاسلام :: اسلاميات :: احاديث-
انتقل الى: